القرآن لم ينزل كتابة إنما مشافهة وبلغة فهمها العرب ببساطة أي الجميع كان يفهم ما مراد الآيات ويقدر بلاغة الأسلوب القرآني ، والشعر والنثر العربيان الموجودان قبل نزول القرآن يبرهنان على طبيعة وقواعد اللغة العربية السائدة حينذاك ، أما هناك نسخة قرآن أصلية فهذا من الأوهام ليس إلا فالقرآن المقروء حاليا هو ذاته الذي وحد على عهد عثمان بن عفان والكلمات غير العربية في القرآن لا تتعارض مع لغته العربية ما دامت تلك الكلمات معروفة لدى الناس ومتداولة ....أما أن السيد وديع يقول بركاكة أسلوب القرآن فهذا ما لايدعيه العدو بعدوه فالقرآن مثال وتحفة لغوية رائعة .....إن حججك ضعيفة يا صديقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألاخطاء اللغوية فى ألقران/ أثنان من خمسة / وليد حنا بيداويد
|