من المفيد لتفكيك الماركسية الإشارة والتركيز على ضعف الجانب الأيديولوجى فيها وتعسف الاستنتاجات،فالهدف كان كما أرى:مشروع للخلاص يشبه الخلاص الدينى واستخدمت الأطروحات الفلسفية لوضع أساس اعتبر -علميا- للوصول إلى الخلاص أى الشيوعية.فكل شيء فى الماركسية قد وضع لخدمة مشروع الشيوعية ومن هنا يمكن فهم التناقضات وضعف تماسك الأطروحات الفلسفية التى قدمها ماركس مثل الديالكتيك المادى المزعوم. مع ذلك أنا أثمن جهد ماركس الضخم فى نقد الرأسمالية ونقد الفلسفة الألمانية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماركسية هي أسرع مراحل الرأسمالية - ردا على مقال د. هشام غصيب / أمير خليل علي
|