السيدة سندس, تلعيق رقم ٦ شكرا على وصفك كوني ذو -دم خفيف جدا- وان كنت قبلها تفولين شيئا آخرا. لا علينا. نحن نعيش في الحاضر فقط. . لا اعتقد اني تهكمت عليك. حيث اتي فقط اردت ان أحميك من طيور على شاكلتي, واعتقد اني أستحق الشكر على هذا وليس ألتأنيب. تسأليني في -ماهية الحركة الديمقراطية التي تحلمون بها وممن يجب عليها ان تتكون هذا اذا اعتبرنا انكما في رأس الحربة-. في الحقيقة اني لا اتذكر اني حلمت بموضوع كهذا وأذا حلمت بهذا الموضوع وكنت أنا رأس الحربة (والعياذ بالله من الحربة ورأسها) فاني بالطبع ساكون على تمام ألأستعداد لأخبارك بحلمي. وألى ان أحلم, فاني لا يسعني ألا ان أكرر ألآن ما جاء في تعليقي رقم ٢.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
( الديمقراطيون للكشر ، الطيور على أشكالها تقع ) / محسن صابط الجيلاوي
|