أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أصل الحكاية عسكر وحرامية / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - اريد ردا - لطيف شاكر










اريد ردا - لطيف شاكر

- اريد ردا
العدد: 333206
لطيف شاكر 2012 / 2 / 9 - 04:46
التحكم: الحوار المتمدن

مجلس الشعب ويا نوابه الكرام إلى متى سيظل خوفنا من العسكري أكبر من خوفنا على أمن ومستقبل مصر؟ المشير يقود مصر إلى الخراب والإفلاس لأول مرة في تاريخها وهو لا يضيع وقت في هذا. فهل ستتحركون؟
عزيزي المحترم دكتور بكير تحليل رائع ودقيق وانا مع سيادتك في موضوع العسكر لكن ما بالك بمجلس الفقهاء هل تثق بهم هل سيتصدوا للمشاكل الاقتصادية والصحية والامنية وخلافه فيه مثل بيقول اسخم من سيدي الا ستي هل ياسيدي تستجير بالنار من الرمضاء اريد ردا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أصل الحكاية عسكر وحرامية / محمود يوسف بكير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجبهة التركمانية في أربيل: من ذروة القوة إلى نكسة نوفمبر قر ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- الدبلوماسية بعين رجل أعمال: كيف حوّل دونالد ترامب البيت الأب ... / محمد عبد الكريم يوسف
- غناء الضوء في الغابة العتيقة / محمد بسام العمري
- العائدون: أول الحكاية / بشير الحامدي
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أصل الحكاية عسكر وحرامية / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - اريد ردا - لطيف شاكر