أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وصيتي إليكم قبل 11 فبراير: إن مت فلا تقولوا عنى شهيدا.!! صفوني بأني أنا المصري وكفي.! / محمد طلعت - أرشيف التعليقات - مثلك لايموت - ابراهيم المصرى










مثلك لايموت - ابراهيم المصرى

- مثلك لايموت
العدد: 332865
ابراهيم المصرى 2012 / 2 / 8 - 00:54
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزى محمد شدنى عنوانك وقرات ماكتبت فوجدت شابا يمتلك رؤية متكاملة لمايجرى الان واسمح لى ان ابوح لك انى لاأصدقك حين تقول انك تحتار فمثلك سيدى ينفذ لغمق الازمة ويعرف مألات الامور كما أتوسم فيك مهما على ضجيج الثرثرات الليلية لنخبة قامت الثورة الشعبية لانهاء سرقتها للوطن ثروة وقرارا وترفض التسليم بماهو حتمى فياعزيزى ماتراة الان هو فلفصة الموت لهذة النخب الهلامية المتخمة بمانهبتة فيعلو صراخ من جيشتهم فى وسائل الاعلام اللتى تمتلكة فلو دققت ستجد ان كل الفضائيات الخاصة يمتلكها رجال الاعمال اللذين تختخوا وربربوا من مص دم جماهيرنا فهم كالبق والقمل عزيزى لاينمون الا على الدم ولاحياة لهم الا على قفا الشعب فهم كيانات طفيلية منحها النظام اللذى اسقطتة الجماهير مزايا وتوكيلات واراضى ومناقصات وعطاءات وهبات وصفقات واراضى ووظائف فماتراة سيد احمد هو لحظة فريدة وفارقة (اقصاء طبقة ونخبة وبروز وصعود اخرى) فلاتنخدع فى المهيجين مهما امتلكوا المال والمديا فهم كائنات ليلية لاتقوى ان تعسش قى النهار وشمسة الكاشفة عزيزى احمد ثق فى شعبنا الطيب فهو يمهل الفوضوين ولكنة لايغفل عنهم وحين يتحتم النزول سننزل ونعيد ا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وصيتي إليكم قبل 11 فبراير: إن مت فلا تقولوا عنى شهيدا.!! صفوني بأني أنا المصري وكفي.! / محمد طلعت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الخلاص عبر الشعر.. قراءة في -صخب المرآة- ديوان الشاعرة فائدة ... / فاروق سلوم
- المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : لا لحرب إمبرياليّة ا ... / شادي الشماوي
- - لقد فررنا من الكارثة التي ساهمت الولايات المتّحدة في خلقها ... / شادي الشماوي
- التاريخ الكاذب / عايد سعيد السراج
- المرأة تستخدم ضعفي عدد الكلمات التي يستخدمها الرجل / راوية رياض الصمادي
- حين تتحول- الازدواجية- الى عذر جاهز / عبد علي سفيح


المزيد..... - روسيا تشن هجومًا واسعًا على أوكرانيا وتغرق مدنها في الظلام
- بعثة الأمم المتحدة في ليبيا تدعو لتجاوز الانقسامات وتعزيز ال ...
- تركيا: انقطاع الاتصال بطائرة تقل رئيس الأركان الليبي بعد إقل ...
- إسرائيل تمدد -قانون الجزيرة- وسط جدل بشأن تراجع حرية الاعلام ...
- عيد الميلاد في سوريا: احتفالات حذرة وأضواء خافتة بدمشق تتناق ...
- السودان في كأس أفريقيا .. هوية وروح واحدة في زمن الانقسام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وصيتي إليكم قبل 11 فبراير: إن مت فلا تقولوا عنى شهيدا.!! صفوني بأني أنا المصري وكفي.! / محمد طلعت - أرشيف التعليقات - مثلك لايموت - ابراهيم المصرى