أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيكلوجية الأديان 3-3 / كامل النجار - أرشيف التعليقات - وداعاً لتغييب العقل وما لايقبله المنطق 1 - jem










وداعاً لتغييب العقل وما لايقبله المنطق 1 - jem

- وداعاً لتغييب العقل وما لايقبله المنطق 1
العدد: 332378
jem 2012 / 2 / 6 - 16:08
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي أستاذي كامل النجار ، منذ أن توفيت شريكة حياتكم وأنا متردد بأختيار الكلمات المناسبة التي تداوي جرح الفراق لديكم وهو شعور أنساني عشناه كلنا عندما نفارق أحبابنا للأبد وبالتالي جائت تعزيتي لك متأخرة جداً لأني عشت نفس المرحلة التي مررتهم بها عندما فقدت أعز أنسان لدي بعام 2000 عندما غادر ولدي البكر الحياة بسبب مرض عضال وهو بريعان صباه...
الأمر أدى لنقطة تحول فكرية لحياتي من بعد رحيله فأصبحت أتفكر كيف لهذا الرب الذي أماته وهو بريعان شبابه وهو من المؤمنين به بل كان يتوسل به أن يمنحه البقاء بالحياة ولا حياة لمن كان ينادي فأرسل له عزرائيل بحسب ما يؤمن به كل من صدق بصلعم ليقبض على روحه ..... أي مجرم هذا الرب الأفتراضي الذي لا يرحم توسلات فتى يؤمن به ويتعبد له ؟؟؟ ولكني ومع أنني غير مؤمن بالترهات التي جائت بها الأديان أجبرت نفسي من خلال التمني بأنني سوف ألتقي مع أبني بما يسمى بالحياة الأخرة حتى لو كان الثمن أن ألغي عقلي ... ولكني وجدت أنني غير محق بهذا التوجه لأنني أعلم علم اليقين أن هذاالموضوع هو يبعدني بل يعطلني عن أن أمارس حياتي بتربية ورعاية بالباقين من أبنائي ... التكملة بأدناه رجاءاً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيكلوجية الأديان 3-3 / كامل النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذكاء الاصطناعي بين هيمنة رأس المال ومقاومة الاستغلال! / ادم عربي
- من البشير إلى البرهان وحميدتي: حكاية وطن مختطف -3/10- / إسلام حافظ
- إشعال التوترات: الهند وباكستان كسلاح لتغطية الأزمات الكبرى / سوزان ئاميدي
- شاعر وقصيدة|| اياد شماسنة / ريتا عودة
- رواية -لعبة الزمن- للكاتبة نزهة أبو غوش في اليوم السابع / ديمة جمعة السمان
- بغداد تخلد شهداء الكورد الفيليين / عباس عبد شاهين


المزيد..... - والا: اتفاق محتمل لتولي صندوق إغاثة غزة مهمة إدخال وتوزيع ال ...
- رغم اقصاءها عن حزب اليسار - لورينا دلغادو لا تنوي ترك مقعدها ...
- سلطات الاحتلال تغلق 6 مدارس لوكالة الأونروا في القدس المحتلة ...
- كيف حصلت باكستان على السلاح النووي؟
- -الصليب الملتوي-: الرواية المفقودة التي وجّهت تحذيراً من أهو ...
- شي جينبينغ وبوتين يؤكدان على -صداقة فولاذية- في مواجهة التحد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيكلوجية الأديان 3-3 / كامل النجار - أرشيف التعليقات - وداعاً لتغييب العقل وما لايقبله المنطق 1 - jem