من الطريف أن اتمكن من الكتابة إليك بعد أكثر من ثلاثين عاما وقد بحثت عنك في ذلك الزمن كثيرا ولم اوفق بالاهتداء إليك ، المهم ما زلت أردد الى الآن بعض مقاطع من قصيدتك المبهرة المتنبي شهيدا وكنت قد سكعتها أولا من صديق قديم اسمه فيصل مشتت فذهلت لما سمعت وعندما قال ( أو قلت ) - ثمة امرأة أنكروا أن تنوء بأوزارهم ولكي يقتلوها استعاروا يدي - أيقنت أني امام موهبة شعرية عظيمة لكنك اختفيت واليوم فقط عثرت عليك ، تحياتي لك وتمنياتي بالنجاح واالموفقية .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(الحاوية الزجاجيّة) لسِلفيا بلاث / حيدر الكعبي
|