أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تراثنا : تراث العبيد / نبيل هلال هلال - أرشيف التعليقات - وضعت اصبعك على الجرح - وليد مهدي










وضعت اصبعك على الجرح - وليد مهدي

- وضعت اصبعك على الجرح
العدد: 332236
وليد مهدي 2012 / 2 / 6 - 09:14
التحكم: الحوار المتمدن

نعم هي ذي ثقافة العبيد مستشرية

بل , تنعكس من اللاوعي الجمعي لدى الشيعة والمتصوفة :

ازور سيدي ومولاي .. إلخ إلخ

مع هذا

لا زال للقوس منزع سيدي الكريم

هذا الجيل , مختلف تماماً عن موروث العبيد
حين يبلغ من ثاروا في الميادين عام 2011 واسقطوا الحكومات عمر الاربعين , حوالي العام 2020

سيقودون العالم العربي الاسلامي بثقافة جديدة مختلفة ومغايرة تماماً .. ويومئذٍ .. يفرح المؤمنون ..!!!

الف تحية لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تراثنا : تراث العبيد / نبيل هلال هلال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس ثقافية وإنسانية 159 / آرام كربيت
- المثقف المهزوم في مملكة الهالكوك قراءة في رواية مملكة االهال ... / بهاء الدين الصالحي
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- أنا ومدينتي الأولى القدس3 / محمود شقير
- الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - مفاجأة غير متوقعة.. شاهد ما فعله ضباط شرطة أمام منزل رجل في ...
- هل كان يأكل اللحوم أم الخضار؟ دراسة جديدة تكشف ما كان يتناول ...
- بعد فشل العلاقة.. شاهد كيف انتقم رجل من صديقته السابقة بعد ت ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف منشآت عسكرية إسرائيلية بال ...
- هيئة المعابر بغزة ومصدر مصري ينفيان صحة إغلاق معبر رفح: يعمل ...
- بصورة ضخمة للأقصى وأطفال غزة.. ناد تركي يظهر دعمه لفلسطين (ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تراثنا : تراث العبيد / نبيل هلال هلال - أرشيف التعليقات - وضعت اصبعك على الجرح - وليد مهدي