حقاً .. كم كان بليغاً من شبّه تمددهم بالسرطان ، إنهم مخيفون ، أنا من الذين رجوا أن يصلوا للحكم لتنكشف مخازيهم ، وفي مثل هذه المرحلة الانتقالية لا بد أن يدفع الشباب الثمن ، قرأت مقالك ونفسي منقبضة لكني شعرت بالارتياح في الفقرة الأخيرة . نعم لا بد أن نفتح طاقة الأمل لبعضنا كدعم نفسي ، إن وسائل الاتصال الحديثة ستكون عوناً للمتصالحين مع الحياة . أنا الآن في الليل ، في عز الليل .. لكن الغد صباح ونور وشمس تسطع ولو من خلف الغيوم . طاب يومك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ). / محمد حسين يونس
|