الدولي لحماية المدنيين..لكن الرقة فاجاته وخرجت في تظاهرة نصرة لحمص وحماة..كل هذه الاحداث حدثت في يوم واحد كان ذروته ليلا وأثناء كتابتي لهذه المادة..قصف همجي ووحشي لمدينة حمص...وعدد الشهداء في تزايد مستمر..اهل حمص الآن لا يريدون أن ينضموا لشعار حماة سامحينا، حيث -قبل ثلاثين عاما في الثاني من شباط/فبراير عام 1982 اجتاحت قوات الأسد الأب مدينة حماه الوادعة على كتف العاصي، ذائعة الصيت بنواعيرها، التي تحول صوتها الذي كان رمزا للخصب والنماء إلى أنين وعويل على ثلاثين ألف شخص لقوا مصرعهم في الحملة العسكرية لمؤسس هذه العصابة حافظ الأسد ضد ما اعتبره مؤامرة خارجية، ينفذها مارقون عن القانون ويضمرون الشر لسورية التي تقاوم المشروع الصهيوني الأمريكي،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دينامكية الثورة رد على تعليق السيد علي / فرج الله عبد الحق
|