عزبزي ألأستاذ محسن صابط الجيلاوي أتسائل معك ايضا: -كم هو بائس مستقبل العراق الديمقراطي-, عندما يكون اقطاب الرجعية وألأقطاع والفساد وانتهاك حقوق ألأنسان, وخصوصا حقوق المرأة في كردستان, جزءا من هكذا تيار او مشروع ديموقراطي. انه مشروع بائس لديموقراطية تتواجد على الورق فقط في حين يرمي ألى أجهاض نشوئها في واقع الحال. فهنيئا لنا ديموقراطية الورق ومشروعها. انه فقر في ألأبداع الفكري وتخبط لا مثيل له على الصعيد ألسياسي لمن تناسى شهداء بشت آشان والشهيد كامل شياع وغيرهم. مع فائق مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
( الديمقراطيون للكشر ، الطيور على أشكالها تقع ) / محسن صابط الجيلاوي
|