الأستاذ وليد يوسف جهد مشكور وموضوع يبحث في تاريخ مهم وفلسفة أهم ولكنني أتفق مع قارئة الحوار الأستاذة ليندا لأن المبادئ والفلسفات التي تساعد المجتمعات والشعوب علي النضوج النفسي والعلمي والبحثي هي التي تستحق أن ننظر إليها بإحترام أما الفلسفات التي تفرق وتعمق الخلافات وتزرع الكراهية فلا مفر من فضحها وتعريتها والتحذير من خطورتها علي مجتمعاتنا الغائبة وتائهة تتمكن منها الفوضي ويقضي عليها الجهل ....مرة أخري شكرا لك وتحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغنوصية المسيحية / وليد يوسف عطو
|