أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة حب في زمن الثورة / نارت اسماعيل - أرشيف التعليقات - عزيزي الأستاذ نارت اسماعيل المحترم - ليندا كبرييل










عزيزي الأستاذ نارت اسماعيل المحترم - ليندا كبرييل

- عزيزي الأستاذ نارت اسماعيل المحترم
العدد: 330910
ليندا كبرييل 2012 / 2 / 2 - 14:43
التحكم: الحوار المتمدن

نحن مثل عبير ، أحببنا هؤلاء الشباب ، بإبائهم ، وشموخهم ، وشجاعتهم ، فإن أحبت عبير شاباً واحداً فقد أحببنا نحن من تعدينا مرحلة المراهقة مئات .. آلاف الشباب ، يا لروعتهم وهم يصرخون بحماس يهز الجبال هزاً
قلبي يجعني عليهم وأنا أتخيل كل يوم حجم التعذيب الذي يلقونه في المعتقلات ، رأيت بأم عيني كيف كان الرجل المخابراتي يلطم شاباً ببسطاره على وجهه بعنف وحقد ، ثم حملوه إلى السيارة مشحوطاً والدماء تنزف منه ، لم أستطع أن أنام تلك الليلة وما زلت . بوركتم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة حب في زمن الثورة / نارت اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التطرف فيما رُوي عن يسوع / كمال غبريال
- بين انتصار الشعب والقضية وانتصارات الطبقة السياسية / ابراهيم ابراش
- سوريا اليوم... نحو لغة سياسية جديدة / محمود الصباغ
- الجمهورية السورية الرابعة مخاض الولادة / حسن خالد
- لينين والاشتراك في البرلمان / طلال الربيعي
- يوم ضبابي* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - إطلاق سراح 100 تلميذ مختطف في نيجيريا
- الكرملين يعلق على استراتيجية ترامب للأمن القومي.. ماذا قال؟ ...
- هل تستطيع منع طفلك من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي؟
- السوريون ما بين آمال وآلام بعد عام من سقوط الأسد
- خريبين: المنتخب السوري يطمح للمنافسة على لقب كأس العرب
- الأمين العام للأمم المتحدة: سقوط نظام الأسد يمثل فرصة لإعادة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة حب في زمن الثورة / نارت اسماعيل - أرشيف التعليقات - عزيزي الأستاذ نارت اسماعيل المحترم - ليندا كبرييل