كل هذه المؤهلات للسيدة الوزيرة تجعل منها أكفأ وزيرة في مجلس الوزراء الحالي، فهي أكفأ من وزير التربية ووزير التعليم العالي من حيث المنزلة العلمية والممارسة. وهذا يعني أن المرأة ليست بأقل من الرجل من حيث الكفاءة والادارة، بل وأحياناً أكثر كفاءة منه. وقد أثبتت المرأة العراقية كفاءتها في زمن الحرمان والحروب السابقة وقدرتها على ادارة شؤون العائلة العراقية. فما جدوى تمسك السيدة الوزيرة بمبدأ عدم المساواة بين الرجل والمرأة بعد كل هذه الشهادات والخبرة التي حصلت عليها؟؟.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وزارة لتقييد المرأة والنيل من حقوقها وليست للدفاع عنها / عادل حبه
|