انها سلسلة جديية من الانهيارات والجبن في صفوف هذه القيادة اليسارية ان دم كامل شياع وهادي المهدي وعماد الاخرس وغيرهم كثير ستبقى علامة من علامات الفخر لسكان مدينة التنكوعار على اولئك الذين قلت عنهم انهم ركبوا الموجة واخفوا ملفات القتلة لا ادري ماذا ينتظرون؟ لقد انهار العراق بكل قيمه وهم يتفرجون وكأن الامر يحدث في جزر الكناري، لا اعتقد ان دمائهم تذهب هدرا فقدسية هذه الدماء هي الاعلى وهم دائما في اسفل الدرك دعهم يحضرون -تربة- من موسكو ليصلوا الى لينين وماركس وانجلز لينقذهم مما هم فيه شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملف كامل شياع من جديد / عبد الحسين سلمان
|