شكراً لك على التعقيب العظماء الذين ماتوا نجدهم في الطبيعة. تحللت أجسادهم ‘لى مكوناتها الطبيعية من كربون ونايتروجين وأملاح وذابت في الأرض لتمنح الحياة للأشجار والنباتات. فأنا عندما قلت صارت مع العظماء لم أقصد أنها في الجنة أو في النار الوهميتين. وهناك تعابير نستعملها بحكم العادة دون أن نقصد معانيها. فأنا لما يسألني أحد (كيف حالك) أقول دون قصد (الحمد لله ماشي الحال). فلا تتشبثوا بتوافه الأمور لتثبتوا وجود إله صنعته الخرافة تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيكلوجية الأديان 3-3 / كامل النجار
|