نحن مع حق تقرير المصير لكل الطوائف والاثنيات ونعتقد انه الحل الوحيد لتجنب فرض الاغلبية سلطاتها وديانتها ومذهبياتها على الاقلية_ثم سوريا ليس بأهم من السوادن او العراق او جيكوسلفاكيا او يوغسلافيا او اندنوسيا او ايرلندا او باكستان .النتيجة الحتمية هي ان ثقافة الاقليات الاثنية والمذهبية لابد ان تعاود الضهور كدول مستقلة وهذا هو خيار السلام الدائم.اذ ماهي مشروعية الاغلبية في فرض سلطتها على شعوب وطوائف لاتمت لها بصلة سوى صلة المكان.اما هذا التزويق مثل الشعب السوري واحد وواحد واحد يساوي واحد هذا كله هطرقة القصد وتكتيك القصد منه الوصول للسلطة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سورية أمام مفترق المصالح الإقليمية والدولية / أميمة أحمد
|