أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الماركسي المعلب في قوالب النص في صالون الحوار المتمدن / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - - الفائدة المرجوة.. تكملة ..تحيات - علاء الصفار










- الفائدة المرجوة.. تكملة ..تحيات - علاء الصفار

- - الفائدة المرجوة.. تكملة ..تحيات
العدد: 329678
علاء الصفار 2012 / 1 / 29 - 20:48
التحكم: الكاتب-ة

لا تعاد الكرة ويلدغ المساكين مرتين. ان عبادة الشخصية شيء مناقض للماركسية. ان الديمقراطية الحزبية ممكنة في احلك الظروف وعدم الديمقراطية الحزبية يعني الموت و السقوط لاي تجربة هذا هو الدرس البليغ الذي تركه التاريخ للشيوعيين في العالم وخاصة العربي حيث التقليد العشائري يمجد الشيخ الكبير فهو عامود الخيمة,لقد تساقطت المنظومة الاشتراكية كحجار الدومينو الواحد بعد الاخرى, وكلها خرجت من معطف ستالين الاب و الابن البار تماما عيسى ابن الله,هذا شيء و الاخر حدث الجمود العقائدي, اذ لا يعرف ابن العشيرة العمل دون الشيخ مات الشيخ انتهى كل شيء وتقديسه بعد الموت كما يقدس السلفي السلف الصالح.فالان يطرح الماركسية علم صعب لا يمكن التعامل معه لا يمكن نقله للجماهير و ينبغ اللاعمل اذ ينبغي تحديد من هو العدو الطبقي ظهور الطبقة الوسطى في الغرب عقبة بالنسبة للسيد النمري, فهو يسخر من دور الشعوب و انها غبية لا تفهم الماركسية و لا يمكن تفمها هذه هي النتيجة الطبيعية للجمود العقائدي و تاليه الشخصية اذ لا ايمان بالعمل الجماعي و الدعوة الى دور الشخص في التاريخ أي انتظار ستالين يوجه الحزب والدولة, اقرأ فؤاد والعدو الطبقي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماركسي المعلب في قوالب النص في صالون الحوار المتمدن / علاء الصفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الماركسي المعلب في قوالب النص في صالون الحوار المتمدن / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - - الفائدة المرجوة.. تكملة ..تحيات - علاء الصفار