أما بالنسبة للحل ، فما علينا إلا استبدال كتب التربية الدينية من المدارس بكتب التربية الانسانية ، و يكون فيها تعاليم حب و اخوة و احترام النظام و الانسان و الرأي الآخر والرحمة و غيرها من الامور الانسانية ، فما فيك تقول لانسان لا للطائفية و انت عم تلقنه بالمدرسة تعاليم طائفية ، ما بصير هذي الازدواجية ، و يجب أن يعطى الدين كثقافة تاريخية ، يعني يدرس و لكن كجزء من التاريخ وليس تعاليم مفروضة على المجتمع و يجب اتباعها بأخطائها و حسناتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحقد سيد الأحكام في بلاد الإسلام / اشرف المقداد
|