أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ماذا لو أخضعنا نظرية المؤامرة العربية لفلسفة المنطق ؟ / جاسم عبدالله صالح - أرشيف التعليقات - عما يتهاوشون - ماجدة منصور-ام لهب










عما يتهاوشون - ماجدة منصور-ام لهب

- عما يتهاوشون
العدد: 329456
ماجدة منصور-ام لهب 2012 / 1 / 29 - 09:44
التحكم: الحوار المتمدن

عما يتهاوشون؟؟؟و لما هذه الحرب الضروس--فشرت حرب داحس و الغبراء-- !!كل هذا لمجرد كاتب يخالفكم المعتقد؟؟ كيف يستطيع المختلفون عقائديا العيش معكم؟؟أهذا هو التعايش الذي هريتونا تنظيرا حوله_لكم دينكم ولي دين_أم هو يا ترى الاسلام الصحيح؟؟ أفيدونا أفادكم الله و جربوا الابتعاد عن التجريح الشخصي !!كي لا أظن أنكم ساديون. لك احترامي سيدي الكاتب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا لو أخضعنا نظرية المؤامرة العربية لفلسفة المنطق ؟ / جاسم عبدالله صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحياد ايها الاعراب الانجاس / هاله ابوليل
- الى الطبقة المثقفة من أصحاب القلم .. بعد التحية عتاب / محمد رضا عباس
- ازمة وجودية كبرى تهدد النظام الإيراني / مهدي عقبائي
- النصوص المقدسة بين الأسطورة والواقع / سامي القسيمي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- نسخة من -خور عبد الله- بين لبنان وقبرص.. لفائدة العراقيين ال ... / علاء اللامي


المزيد..... - قمة ترامب - شكلا ومضمونا، كل شيء مقابل لاشيء
- تونس: قيس سعيّد يدخل في مواجهة مع أكبر النقابات العمالية وتخ ...
- السعودية: الداخلية تعلن إعدام أفغاني -تعزيرا- وتكشف ما فعله ...
- سوريا: فيديو متداول لـ-انشقاق قوات من قسد وانضمامها إلى العش ...
- الأمم المتحدة تطالب بإجراءات عاجلة مع الإعلان عن تزايد عدد و ...
- -لا يمكن رشوة بوتين لإنهاء الحرب-- مقال رأي في التلغراف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ماذا لو أخضعنا نظرية المؤامرة العربية لفلسفة المنطق ؟ / جاسم عبدالله صالح - أرشيف التعليقات - عما يتهاوشون - ماجدة منصور-ام لهب