للصحافةال( أسبوع)ية الصفراء دورها المهيّج خاصة وأن الصحفي المذكور في المقال دأب على الدعوة للكراهية ضد المسيحية الغربية منها والقبطية بل وضد الشيعة والبهائيين حتى أصبح يكره الكل حتى نفسه...
و لا ننسى دور الإعلام...فهذا المقدم التلفزيوني صاحب فضيحة الفريق القومي في جنوب أفريقيا والذي تهجّم على هذا الفريق الملقّب بفريق الساجدين (ذوي الزبيبة) أراد أن يثبت للإسلاميين عودته إلى الحظيرة ليتجنّب ثورتهم ضده فركب الموجة
اليوم قتل مسيحيون في العراق في عدوان على أربع كنائس...فأين الصحافة والإعلام المصريين ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد رواج مزايدات المتاجرة بدماء مروة الشربيني متي نعلن الحرب علي ألمانيا؟! / سعد هجرس
|