اشكر تواجدك معنا علي صفحة الحزن و الانزعاج و انضمامك للكورال المحبط .. هذا هو نتاج عملنا ان يطفو علي السطح اقبح ما فينا سواء كانوا عسكر او كهنه او سياسين كلما رايت تدهور حزب الوفد الذى كنا ننادى له ((يحيا الوفد و لو فيها رفد )) فلقد كان الوفدى مضطهدا من حكومات الاقليات اندهش ان يكون هذا هو اداؤة سبنسه للتيارات الدينيه يجرى خلفها لكي يلتفت له بعض من الارهابيين القتله المحتالين علي الشعب و المودعين و يعطونه كسرة خبز .. اشكرك و ارجو ان تقرا مقالين للاستاذين طارق حجي و كمال غبريال( اعضاء الكورال) حول هذا الموضوع المؤلم .. تحياتي و شكرى و دمت لي داعما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وسط أنواء بحر الظلمات / محمد حسين يونس
|