الا أعرف كيف يمكن فصل شئ عن ظله إذا كنا نتحدث باسم مبدإ او مشروع فكري مطروح نعده ليكون نبراسا لاجيال في صالح الإنسانية ونصنفه في المزايا التي يتوجب الإحتداء بها ونعبأ له أتباعا ونحاول أن يقتنع بنا الآخرون فهو في حد ذاته دعوة دون ان نصنفها في المقدسات إذ لا يمكن ولا تسمو لذلك وهي حالة علاج وضع من احد جوانبه كما هي حال الإشتراكية الأممية وهي في التلميح ترسخ لمبادئ ماركس اللهم إذا استثنيت الجوانب الألحادية منها ولكن ألا تعتقد معي أنها مبالغ فيها ألا يجب أن تتطور لتكسب ميزتها مع الهوية الوطنية لكل أمة..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامح سعيد عبود - مفكر وناشط اشتراكي تحرري - في حوار مفتوح حول الحركة الاشتراكية التحررية - الاناركية - وصعودها مجددا، ودورها وعلاقاتها في ربيع الثورات الحالي / سامح سعيد عبود
|