فاتني ان اذكر انه دخل بصفيّة بعد ثلاثة ايام من غزوته لخيبر وهو في طريق العودة حيث باشرها بسترها بين جملين خلف أحد التلال ... بعدها شكر الله وملائكة السماء والجنود التي لم تروها على نصره فكل انسان نبيل لديه مثل عليا وقيم ان يتصور حال المسكينة ومأساتها وأين عدة المرأة بالاسلام وهي ثلاثة قرؤ وعشرة ايام وهم يقولون انها دخلت الاسلام قبل دخوله بها ...اذن قد يكون الامر يصلح لذلك الزمان وليس لكل العصور والاوقات مما يؤكد من زيف ماجاءوا به ويبشّرون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انهم احرار .بعقود احرار ..وليست عقود قهر واذلال .يا استاذهشام حتاتة / شاهر الشرقاوى
|