ياسيد نضال، إلهك بشار الأسد سقط، ضاع، تصبح على خير ... اصحى ، فمن الغباء السياسي التمسك بإله ميت، فياليتك تبحث عن إله آخر تنفض له الغبار من على أكتافه، علك تسد رمق عيش أطفالك المساكين، وأنا متفهم حرقة قلبك وصراخك يلي ملأ الدنيا، فمااحترفت في حياتك إلا عقيدة التملق والرياء والكذب والدجل والدفاع عن أبطال المجازر الجماعية، أمثال إلهك القديم رفعت الأسد ، الذي ركلك بعد أن اكتشف نفاقك الراديكالي لكل من تعبد، ثم إلهك الحلي - الذي حرقه الثوار السوريون - وسقط إلى غير رجعة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المادة الثالثة في الدستور السوري: عودة الخلافة الإسلامية / نضال نعيسة
|