يا أخوان ان سموم هؤلاء آلغوغاء ضد أمير آلكتاب آلتنويرين سيد آلقمني ليست سوى حاله من آليأس وآلهذيان ، ومن يسمعهم هم من آلجهلة أمثالهم ، ولن يكون هجومهم سوى لفت أنظار آلجيل آلجديد لقراءة مزيد من مؤلفات هذا آلعملاق ، فهؤلاء آلمرضى عندما لا يستطيعوا مجاراة آلحجة بآلحجة يلجأون الى آلتهديد مستندين الى تعاليم آلأجرام آلتي وضعها لهم سيدهم آلأسوة آلحسنة ، فلو تجرأوا وفعلوها مع سيد آلقمني سيكون ذلك بمثابة أنتحار جماعي لكل آلأسلاميين ، تحياتي لكاتب آلمقال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن جائزة الدولة للسيد القمني ,لماذا تتبنى البي بي سي هؤلاء؟ / رعد الحافظ
|