أن تكون عروبي أو بربريست لم يكن في يوم شيئا فضيعا, رغم أنني لا أحب هاتين الكلمتين و أفضل بدلهما كلمة عربي و امازيغي, لان كلمة عروبي و بربريست تحمل الكثير من معاني الانتقاص و خدمة الأجانب و الدخلاء, لقد آن الأوان لنا نحن الجزائريين أن نستمع و ننصت لبعضنا البعض, فالجزائري يبتلعك ولا يسلمك للأعداء, إن أستاذين آيت حمودة و سعدي مشكوران على جهدهما, إن كان مقنعا فلنتبعه و إن لم يكن تركناه شاكرين والله اعلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عثمان سعدي ورأس السنة الأمازيغية . / الطيب آيت حمودة
|