أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجنس في مجتمع يثرب / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - شاكر شكور - شكرا لك - وليد يوسف عطو










شاكر شكور - شكرا لك - وليد يوسف عطو

- شاكر شكور - شكرا لك
العدد: 326737
وليد يوسف عطو 2012 / 1 / 21 - 10:41
التحكم: الحوار المتمدن

ارجو مراجعة المداخلة بيني وبين الاخ ديوب وتعليق الاستاذ جاسم الزيرجاوي والمسالة تتحمل عدة وجوه ويقول استاذ جاسم نقلا عن كتاب انه لاوجود للاسلام قبل مروان بن الحكم 680 م واذا تعود الى الجزء الاخير من مقالتي ( لصوص الله ) ستجد الفر ق في مفهوم ملك اليمين كما استعرضه الجبران بين القران والفقهاء . انا اعتقد ان كل العنف في الاسلام سببه ليس فقط العقلية البدوية ولكن الاسلام تم وضع اسسه من قبل الدولة الاموية عدوة محمد وعكسوا فيه فقه المكاسب والعبيد والجواري وملك اليمين ونحن نحاول الكشف عن الحقيقة . القاكم على خير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنس في مجتمع يثرب / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاحتلال يمارس أقسى الانتهاكات بحق الصحفيين / المحامي علي ابوحبله
- الفقر كما قيل عنه / اشرف عتريس
- السؤال الثامن _ تكملة .... / حسين عجيب
- الهروب / فوز حمزة
- قفص مرمي في ضواحي بغداد / طارق حربي
- بمناسبة الاول من مايو/ ايار / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - استمعوا الى تسجيل سري بين ترامب ومايكل كوهين عرض في المحكمة ...
- ضجة تصريح اتحاد القبائل -فصيل بالقوات المسلحة-.. مصطفى بكري ...
- من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى -العاصمة المقدسة- ب ...
- مصر.. مصير هاتك عرض الرضيعة السودانية قبل أن يقتلها وما عقوب ...
- استقبل الان.. تردد قناة ssc الرياضية 2024 وشاهد جميع المباري ...
- الصحة العالمية تحذر: عملية عسكرية في رفح تؤدي إلى حمام دم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجنس في مجتمع يثرب / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - شاكر شكور - شكرا لك - وليد يوسف عطو