أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طفولة ولعب بالنهران / رحيم الغالبي - أرشيف التعليقات - مو كلها لاجل الاخرة تصلي - علي الانباري










مو كلها لاجل الاخرة تصلي - علي الانباري

- مو كلها لاجل الاخرة تصلي
العدد: 32642
علي الانباري 2009 / 7 / 12 - 12:36
التحكم: الحوار المتمدن

لقد اصبت كبد الحقيقة يا غالبي فغاكثر من امتهنوا الصلاة
جعلوا منها فخا لاصطياد مآربهم وخداع الاخرين والا من اين
ناتي ماسي الناس اليوم من نهب وسرقة وتزوير والقائمون على الامور هم اصحاب الدين ورواد الجمع وحاملو المسابح التي
يسكنها الشيطان حبة حبة.
لقد اثلجت قلبي قصيدتك الطفولية التي تذكر كل واحد منا بايام صباه وهذا هو الشعر.
ما اجمل القصيدة حين يكتبها شاعر صادق موهوب كرحيم الغالبي
صديقي في الشعر والرؤيا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طفولة ولعب بالنهران / رحيم الغالبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (نصٌّ على تخوم الرؤيا) / سعد محمد مهدي غلام
- المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طفولة ولعب بالنهران / رحيم الغالبي - أرشيف التعليقات - مو كلها لاجل الاخرة تصلي - علي الانباري