أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - الخلاصة ٤ - سالم المولى










الخلاصة ٤ - سالم المولى

- الخلاصة ٤
العدد: 326217
سالم المولى 2012 / 1 / 19 - 15:13
التحكم: الحوار المتمدن

لقد عاد عبد الله الى الاسلام خوفا على حياته بعد ان قوَت شوكة الاسلام , واستجار باقرباءه من بني اميه وعلى راسهم عثمان, لماذا لم يستجير عبد الله بن ابي سرح بعلي ابن ابي طالب او بعمار ابن ياسر مثلا؟ لانه يعرف لو عمل ذلك حيتظرب بالجزم(بالمصري) او ينظرب بالقنادر (بالعراقي).
والدليل على ذلك حين توفي عثمان بن عفان رجع عبد الله بن ابي سرح وحيدا طريدا وهرب الى قريبه من بني اميه معاويه بن ابي سفيان
يطلب الحمايه. لانه انذاك لا يوجد شئ اسمه لجوء سياسي عند الفرنجه او الروم. والسلام على اصحاب العقول النيرة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أُكلّمك بصمت. زهر الأفونيا/ شعوب الجبوري - ت: من الألمانية أ ... / أكد الجبوري
- غزَّة... جرحٌ يُنادي / ريتا عودة
- مائدة العابرين / نبيل الخمليشي
- -مرحبا بالمتسولين في الشرق الأوسط: صدقة أم جزية؟- / بن سالم الوكيلي
- أسعد الشيباني من فقه الإرهاب إلى فقه العنصرية باسم سوريا / محمود عباس
- حدود حرية التعبير بين النصوص الدستورية والواقع العملي / ياسر حسن حسين


المزيد..... - غزة.. 45 قتيلا منذ فجر اليوم
- خبير أمريكي عن فرصة زيلينسكي لإنهاء الصراع بأقل الخسائر: ليع ...
- نحاتون عالميون يحولون شاطئ البحر في الدنمارك إلى معرض مبهر
- عادة صباحية قد تستنزف طاقتك وتؤثر على صحتك
- عدد الأصدقاء أم نوعيتهم؟.. ما الذي يحقق لنا السعادة في التوا ...
- منتج غذائي له خصائص مضادة للبكتيريا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - الخلاصة ٤ - سالم المولى