أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - رد على تعليقك رقم ٥٠ - Sameer Sameer










رد على تعليقك رقم ٥٠ - Sameer Sameer

- رد على تعليقك رقم ٥٠
العدد: 325976
Sameer Sameer 2012 / 1 / 18 - 22:11
التحكم: الحوار المتمدن

محمد لم يشفع لعبداللة ولكن الذي حصل ان عبداللة ذهب الى عثمان بعد ما استولى محمد على مكة فعندها شعر عبداللة بالخطر المميت فما قلت اخذة عثمان الى محمد ليشفع عندة وسال محمد ان يشفع لعبداللة وحينها صمت الرسول لفترة طويلة وبعدها شفع لة وبعد ان غادر عثمان وعبداللة المكان قال محمد للقوم لماذا لم يقم احدكم وجز رآسة فقال احدهم للرسول لماذا لم تعطيني اشارة بذلك فمحمد لم يرغب بالشفاعة لة ولو اراد ان يشفع لكان قد شفع لبني قريضة ام قرفة والمراة التي ربطها بجملين وقطعها نصفين وارجو منك لا تدعي بانها خرافات او اسراليات

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ديناميات ودوافع عودة الكفاءات المغربية من جميع أنحاء العالم: ... / أحمد رباص
- برنامج جيل Z بالمغرب: بين وعي جديد وانتظارات مؤجلة / عبدالله بولرباح
- أنا الحزن الذي عَبَرَ الأنبياء / بشير الحامدي
- روح نيلسون مانديلا / محمد أبو قمر
- جيل الضياع يحطم بلده وذاته / عزالدين مبارك
- فوق سماء القاهرة / بوجمعة الدنداني


المزيد..... - السعودية.. فيديو تأثر صالح الفوزان خلال فتاوى وأحاديث له تثي ...
- الأردن.. جملة قالها شخص لولي العهد لحظة مروره بجانبه تثير تف ...
- طرق التعامل مع تشققات الصدفية ونزيفها
- ماذا تعرف عن مشروع سموتريتش لدفن ما تبقى من فلسطين؟
- وفاة ملكة تايلاند الأم سيريكيت عن عمر 93 عاما
- اختراق علمي.. علاج آمن يقتل خلايا السرطان باستخدام الضوء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - رد على تعليقك رقم ٥٠ - Sameer Sameer