تقول في نهاية الورقة: ألا يجوز عندها القول أن الجسد ليس أكثر من رداء بلي وعلينا تركه والبدء بالإستحواذ على متعة الولادة من جديد بإكتسابنا جسداً جديداً والدخول مجدداً في عالم اللذة) انتهى
أظنك قد رميت لنا بطُعْم هنا!
ولذلك أحسبك تمهّد لمقال آخر، أو ربما مقالات، تسلط الضوء أكثر صوب هذه المسألة الشائكةالذي لطالما أرّقت عقول المفكرين والفلاسفة والأنبياء: ولادة جديدة خارج قطرة الماء
قد علقت السنّارة وأصبحتَ مطالباً برفعنا من بحيرة الحيرة التي رميتنا بها في نهاية المقال .
شكر وتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هو عالم اللذة المتجددة؟ / محمد ماجد ديُوب
|