لتعلم أيها الرفيق العزيزأن هذه الذكريات تعيد، مع ألمها ومرارتها ، إلى النفس قبس النور الذي اضاء أرواحنا . لم تستطع كل ذلك الظلام وما تلاه أن يمحو ألق روحك ونبلك . سلم يراعك وأنت تعيد للحياة ما يكاد النسيان ان يقتله ، خصوصاً وأن اجيالاً كاملة لا تدري ما ذا يعني قصر النهاية ، وما هي الأساليب التي اتبعها الفاشست في محاولة قتل الانسانية وأمل الانسان في العدالة والمساواة والاشتراكية. سلمت أيها الرفيق ....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهايه) الحلقة الرابعه / عبدالحسن حسين يوسف
|