أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامح سعيد عبود - مفكر وناشط اشتراكي تحرري - في حوار مفتوح حول الحركة الاشتراكية التحررية - الاناركية - وصعودها مجددا، ودورها وعلاقاتها في ربيع الثورات الحالي / سامح سعيد عبود - أرشيف التعليقات - رد على الأستاذ : أنور نجم الدين - عادل العمري










رد على الأستاذ : أنور نجم الدين - عادل العمري

- رد على الأستاذ : أنور نجم الدين
العدد: 325714
عادل العمري 2012 / 1 / 18 - 10:40
التحكم: الكاتب-ة

أتفق معك على أن كل النظم ستتغير والرأسمالية ليست نهاية التاريخ بالتأكيد ولكن ما هو النظام القادم؟؟هل يمكن حقا التنبؤ به بدقة وبشكل حاسم أم أن الأفق مفتوح لاحتمالات عدة،خصوصا أن الثورات العلمية مستمرة وقد تخلق أوضاعا لا نتخيلها الآن؟وهل انتهت الرأسمالية فعليا أو أصبحت طفيلية بالكامل وعقبة أمام التقدم.لا أظن،ويكفى أن تنظر إلى النمور الآسيوية الصاعدة كالصاروخ بفضل الرسملة.وهل يجب علينا أن نؤمن بأن الرأسمالية قد انتهت لأنها نظام مستغل؟.
كانت كل الأنظمة السابقة على الرأسمالية مستغلة أيضا وطرحت أفكار -اشتراكية- فى كل العصور ولم تتحقق لأن شروط تحققها المادية لم تتوفر.فهل تحققت الآن شروط الاشتراكية؟؟.ثم موضوع الاشتراكية أم الهمجية هو مجرد تعبير أدبى يشبه الشعر وليس مفهوما بالضبط:ما هى البربرية بالضبط؟الحروب؟ألم يكن تاريخ البشرية كله حروب؟ ألم تمارس كل الثورات الحقيقية -همجية-؟ألم تكن هناك همجية فى المجتمعات المشاعية،أى الاشتراكية القديمة؟؟.
أقترح -إذا أردنا- أن نتنبأ بالمجتمع القادم من خلال دراسة النظم القائمة ورصد حركتها وسيرها وتناقضاتها ولا أرى أى مبرر لوضع تصور واحد صارم.عندى انطباع(لست متأكدا بالطبع) أن الرأسمالية تتجه إلى التحول إلى نظام قائم على السوق الحرة لمنتجين أفراد وتعاونيين مع استمرار المنافسة والتمايز ودافع الربح،بفضل التطور العلمى المذهل ونمو الثروات بمعدل سريع،وأتذكر دائما شركة -مايكروسوفت- التى يمتلكها العالملون بها حسب علمى وهى تعاونية بورجوازية،أى تحافظ على -الحق البورجوازى-.
لماذا لا يكون هذا التصور مقبولا والتصور المثالى الإنسانى الآخر هو المقبول؟وما هو التصور الأقرب للواقع وحركة المجتمع الفعلية؟.
لينين ورفاقه لم يتصوروا لحظة واحدة أن ثورتهم لن تكون -مثالية- وعليك أن تعود لكتاب الدولة والثورة لترى ذلك ،ولكن فى الممارسة وجدوا أن أحلامهم تتبدد نتيجة إمكانيات الواقع وميول ومصالح الناس الحقيقية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامح سعيد عبود - مفكر وناشط اشتراكي تحرري - في حوار مفتوح حول الحركة الاشتراكية التحررية - الاناركية - وصعودها مجددا، ودورها وعلاقاتها في ربيع الثورات الحالي / سامح سعيد عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامح سعيد عبود - مفكر وناشط اشتراكي تحرري - في حوار مفتوح حول الحركة الاشتراكية التحررية - الاناركية - وصعودها مجددا، ودورها وعلاقاتها في ربيع الثورات الحالي / سامح سعيد عبود - أرشيف التعليقات - رد على الأستاذ : أنور نجم الدين - عادل العمري