أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الابرتهايد.. / عبد الحسين شعبان - أرشيف التعليقات - ابارتهايد - امازيغ










ابارتهايد - امازيغ

- ابارتهايد
العدد: 32508
امازيغ 2009 / 7 / 11 - 13:38
التحكم: الحوار المتمدن

جميل ان ينتقد الانسان الانظمة العنصرية الفاسستية ولكن ليس بنظرة تمجيد الذات , او ما هو حلال علينا حرام على غيرنا , ابارتهايد و الصهيونية وجهان لعملة واحدة هذا صحيح , لكن حبذا لو كان الكاتب اكثر جراْة لو قارن الابارتهايد او الصهيونية بالمنظومة الفكريةالقومجية العروبية , فهي موضوع للانتقاد وتفكيك رموزها الهدامة , فهي الوجه الاخر للصهيونية و لابارتهايد
النظريات العرقية هي نظريات عنصرية سواء كانت من انتاج العقل العروبي او اليهودي , فليس هناك لا احسن امة اخرجت للناس , ولا
شعب مختار.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الابرتهايد.. / عبد الحسين شعبان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الابرتهايد.. / عبد الحسين شعبان - أرشيف التعليقات - ابارتهايد - امازيغ