لا أعلم لم كل هذا الحقد من الكاتبة على الإسلام ؟؟ لا يهم.. المهم أن الشعوب العربية لازالت فطرتها سليمة والحمد لله.. فهي رغم انتشار فيروس العلمانية فيها بكثافة وفرض القيم العلمانية الكريهة بالقوة ( قوة السلطة وقوة الإعلام وقوة الاقتصاد ) إلا أنها عندما أعطيت حرية الاختيار رمت كل تلك القاذورات والأفكار النتنة وراءها ظهرياً واختارت ما تراه الأصلح والأنسب لها ولحياتها ولمستقبلها.
المهم أن لا يضع العلمانيون العصي في دواليب نهضة الشعوب ومسيرات الإصلاح بعض سقوط الأنظمة القمعية.. العلمانية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإلهام السامورائي في مواجهة الإسلاميين / رندا قسيس
|