تجنيد مجموعات الإغتيال على الأغلب تخطيط أمريكي بأيدي عربية وأموال خليجية كما حدث بكل الثورات التي مرت ونجدها في الثورة السورية فالقتل الممنهج بأسلحة متطورة من إرهابيين مستأجرين لترويع المواطنين وقتل من عناصر الجيش وانفجار مبنى للأمن لايمكن أن يكون إلا تجنيد أمريكي لعناصر مدفوعة بثمن وليس في سبيل الحرية والديمقراطية والكرامة الوطنية. خاصة أن أمريكا تهب للتجييش والتحريض وتتغاضى عما يحدث من اعتداءات مسلحة قبض النظام على بعضها ولايزال بعضها متخفي يقتنص الفرص المواتية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفاجئة «رقصة الموت»: فريق مدرب لقتل مجموعة من ثوار التحريربتمويل أجنبي / عربى عيسى
|