لن تنال عصاباتكم الشيطانية من عزيمة سوريا والشعب السوري العظيم اما الجلوس في سويسرا والحلم بتدخل عسكري يمكنكم من ان تكونوا وكلاء مخابرات او شركات أجنبية هذا حلم بعيد عن منالكم .فالاولى ان تعطي عائلتك الحرية اولا في الغرب الذي انت جالس فيه بدلا من قمعها حتى تطالب بالحرية لسوريا. سوريا اكثر حرية من العقيلة الصدئه التي تكبح النساء تحت خشية تقمص الحياة الغربية في وقت يتصاعد فيه هذا النفاق عبر التمتع بمنتجات الحضارة الغربية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على خطى القذافي / محمد زهير الخطيب
|