أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رياح التغيير / نارت اسماعيل - أرشيف التعليقات - شكرا على المقال - ناديه احمد










شكرا على المقال - ناديه احمد

- شكرا على المقال
العدد: 323074
ناديه احمد 2012 / 1 / 11 - 13:06
التحكم: الحوار المتمدن

تحليل رائع واعتقد ان التقدم المتسارع فى التكنولوجيا سوف يضطرهم الى التغيير .قرأت فى احدى كتب الاستاذ يحيى حقى وكان يصف كيف انه كان يتم تهريب اسطوانات الجرامافون الى السعوديه داخل اثواب القماش ـ خوفا من الحركه الوهابيه الناشئه ـ وكيف كانوا يقصون حرف الاسطوانه لتتناسب مع حجم الاثواب , وانه استمع الى اسطوانه فيروز وهو مختبىء تحت السرير والشبابيك موصده . واليوم ليس امامهم سوى التغيير والا سوف تقتلعهم الرياح التى لايمكن مواكبه سرعتها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رياح التغيير / نارت اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقال:ما هي (الاشتراكية الوطنية)؟. ليون تروتسكي. 1933. / عبدالرؤوف بطيخ
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، الحل ... / مسعد عربيد
- معجزة تمكين طبقة جديدة في عشر سنوات / محمد حسين يونس
- السياسة عند فولتير بين أول الفنون وآخر المهن، مقاربة تنويرية ... / زهير الخويلدي
- قبل ظهور أمريكا وإسرائيل وشماعة المؤامرة / د مصطفى راشد
- المليشيات وخطر إعادة إنتاج الحرب / تاج السر عثمان


المزيد..... - ماذا نعرف عن -رجل المسيرات- الذي اختاره ترامب لإنهاء حرب أوك ...
- بعضهم من دول عربية.. روسيا في مرمى الاتهامات باستخدام -الخدا ...
- دراسة: بعض أنواع الخرف المبكر ترتبط بانخفاض متوسط أعمار المر ...
- تركيا توقف 3 مسؤولين في شركات دفاعية بتهمة التجسس لصالح جهات ...
- خطة السلام الأمريكية المعدلة بشأن الحرب على أوكرانيا تدخل مر ...
- إصابات بإطلاق نار خلال احتجاجات في اللاذقية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رياح التغيير / نارت اسماعيل - أرشيف التعليقات - شكرا على المقال - ناديه احمد