.في زمن المأمون لم يكن أي طبيب يُجاز بالعمل في العالم الإسلامي إلا بخاتم من سنان بن ثابت بن قرة الصابيء عميد أطباء بغداد.هذه وغيرها حقائق تاريخية عن التسامح النسبي للدولة الإسلامية بالمقارنة مع الدولة المسيحية فهذا لا يعني أن الدولة الإسلامية وخاصة في فترة إنحطاطها وسقوط بغداد بعد هولاكو لم تمارس الإضطهاد والإبادة ضد الأقليات. مشكلة الأخ عمر أنه ينظر إلى الأمور من خلال مشاعره وليس من منظور علمي. لنقرأ ما يكتبه عن الشيوعيين حين يصفهم كبشر تسيَّرهم مشاعر الحقد : -لو اوباما منح الرفاق الشيوعين حكم العراق فان حقدهم العقائدي سيتعاظم اكثر ضد امريكا واوباما- ومن يراجع تعقيبات الأخ عمر علي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفة المندائية ... تحديات كبيرة ومستقبل مجهول / 4 / فائز الحيدر
|