اسمحلي بكلمتين: اذا قارنّا النظام السوري بقرينه المجنون الليبي معمر القذافي- قذفه الله الى اوسخ جهنم-فانه يبدو تلميذا بالارهاب اذا ما قارّنه بالأسدين، و ننتقل الى مبارك- لا باركه الله-فانه يبدو -فرخ ارهاب مقارنة بارهاب الأسدين، واذا عرجنا الى زين الفارين فانه يبدو كمشاغب أزعر مقارنة بالأسدين، ان نظامنا مدرسة خاصة فريدة من نوعها بالارهاب ولا أستغرب أن يقوم أحد المستثمرين بافتتاح مدرسة الأسدين لتليم الارهاب- الغير شكل-. لك احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان. الشبابُ السوريُّ قادمٌ / محمد الحاج صالح
|