أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هادي محمود يهينُ ماركس مُهادنة للدين!! / صباح كنجي - أرشيف التعليقات - تكملة 4 قد تكون خاتمة...مهلا وبالهداوة - حميد خنجي










تكملة 4 قد تكون خاتمة...مهلا وبالهداوة - حميد خنجي

- تكملة 4 قد تكون خاتمة...مهلا وبالهداوة
العدد: 322556
حميد خنجي 2012 / 1 / 10 - 10:07
التحكم: الحوار المتمدن

بقولك يا اخي صباح انني اطلب منكم ان لايكون لكم موقف ضد الارهاب الديني بأنواعها، دليل واضح وكما اسلفتُ ان هناك رؤيتان لا يلتقيان! بالفعل يجب محاربة اي ارهاب مهما كان شكله.. ولكن بفن مركب وابتكارات صعبة وصبرعلى الجهل الجماهيري السائد وليس بانفلات عاطفي والهروب الى الأمام لمحاولة الحط من العالم الروحي للبسطاء وتحطيم معبدهم المقدس هذا!! هذا بالضبط الفخ الذي يجرونك اليه، ليعزلونك اكثرعن الكادحين المتدينين- المادة الخام لنضالاتك الحالية والقادمة
اننا لا نختلف حول البديهيات،التي تكررها هنا،فهي معروفة وواضحة
اكرر للمرة الألف ان المشكلة ليست في الاديان-هي حمالة اوجه وشكل عام من الوعي الاجتماعي- في البنية الفوقية البطيئة الحركة- كونها ظاهرة تاريخية-اجتماعية- فلسفية! بل هي النظرية العامة لهذا العالم الذي لاقلب له- حسب تعبير ماركس الصعب ايضا! يبدو انكم نسيتم نصائح-فهد- للخلق واخلاق الشيوعيين العراقيين أهمها احترام الدين والمتدينين
النتيجة:انا لم اقرا كتاب الرفيق هادي(حبذا لو تعمم في مكتبة الحوار المتمدن) لكن يبدو ان طرحه هوالاقرب من الصحة ونقدك له هو نقد انفعالي كموقفك السياسي والفلسفي الحالي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هادي محمود يهينُ ماركس مُهادنة للدين!! / صباح كنجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين استعراض الإيمان واستعراض الجسد… مصر تدفع ثمن التريند / علا مجد الدين عبد النور
- العراق: العملات المُشفرة و المناصب الرئاسية/ الغزالي الجبوري ... / أكد الجبوري
- خطاب(مندلييف والماركسية)بقلم ليون تروتسكي1925. / عبدالرؤوف بطيخ
- انتحار الشاب الأهوازي أحمد بالدي وجه آخر لمعاناة ابناء الاهو ... / نشطاء عرب الاهواز التقدميين - عاتق
- السقوط الهادى للطائرة التركية و التحقيق المكتوم / محسن عقيلان
- حين يؤذّن النور على ضفاف الميكونغ — المسلمون في فيتنام / محمد بسام العمري


المزيد..... - أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- الأشواجندا والمورينجا.. أيهما أفضل في التغلب على التوتر
- تسليم السلطة الفلسطينية هشام حرب إلى فرنسا هل هو -مقايضة سيا ...
- مجلس الأمن يجدد العقوبات على الحوثيين عاما آخر
- حالات اختناق بقنابل الغاز ومصابان برصاص الاحتلال في الضفة
- مقتل 7 وإصابة 27 في انفجار بمركز شرطة في كشمير الهندية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هادي محمود يهينُ ماركس مُهادنة للدين!! / صباح كنجي - أرشيف التعليقات - تكملة 4 قد تكون خاتمة...مهلا وبالهداوة - حميد خنجي