الاخ العزيز محمد الرديني المحترم حقا انهم ضحايا البؤس والشقاء لصانعي الوهم والخرافة,أنها سياسة تخريب العقول .لدى الشباب وأشغالهم في الغيبيات لاجل تسهيل عمليات قيادة القطيع. لقد عمدوا الى جعل اكثر أيام السنة مواسم للتجهيل من خلال ابتكار مناسبات ىجديدة لم نكن نألفها من قبل ,والشئ المحير من اين مصدر كل هذه الاموال التي تصرف فيها؟ تقبل تحياتي واهنئك على أصدقائك في كربلاء والنجف وباقي مدن العراق لانهم على ما يبدوا محل ثقتك فيهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوالف سلفي مودرن ولكن بطران / محمد الرديني
|