ما دخل الأمية بالتعصب الديني ؟...وهل كان منفذي غزوات نيويورك ولندن ومدريد أميون فقراء جهلاء أم أن عقيدتهم دعتهم إلى العنف ضد الكفار؟
ثم ما معنى خلط الأوراق بسؤالك للمسيحيين عن المساجد لتعلمهم عدم الاعتداء عليها وكأن ذلك قد حدث؟ تفضل بذكر حادثة واحدة لما تزعم
خلط الأوراق هذا سياسة زعيم سابق تنبه متأخرا لنتيجة تشجيعه للمؤمنين بعقيدة فاسدة فاعتقل بعضهم و دفعه عماه إلى معاقبة البريء فاعتقل الأنبا شنودة مساويا بين القاتل والضحية....ثم دفع حياته ثمنا لتعصبه المقيت و ظلمه
لنعترف أن الخلل ليس في الفقر ولا الأمية إنما فساد العقيدة الداعية إلى الجهاد والعنف ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكنائس والمساجد..المسلمين والمسحيين في مصر / محمود سلامة محمود الهايشة
|