الزميلة والصديقة العزيزة مكارم.... انني مضطر لاختصار كل ما يجول في خاطري من مشاعر ، لاخبرك من خلال جملة واحدة لااملك للاسف الشديد غيرها وهي..... لا ادري ماذا اكتب ، نعم لا ادري ماذا اكتب.... سانتظر حالي حال جميع الزملاء والاصدقاء ، تلك اللحظة التي نراك فيها مجددا ، من خلال كتاباتك التي يكون فيها الانسان وقضاياه العادلة في مركز اهتماماتك دوما كما عودتينا.... القلق مشروع يا مكارم ، والتمنيات مشروعة ايضا ، وكل ما اتمناه ان تنتصر تمنياتنا على قلقنا ، انهضي فالكثيرون بحاجة اليك..........لكي كل الود والمحبة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر مستجدات الحالة الصحية للزميلة مكارم ابراهيم / الحوار المتمدن
|