إشارتي للغزالي محايدة، تعني أن الرجل كان ضد الخوض في الأمور الدينية (الكلامية) أو الفلسفية) مع العامة لأنها لا تفهم ذلك أو قد تفهم ذلك عكس ما هو مأمول. ولكننا لم نعرف عن الغزالي دعوته إلى نشر التعليم والثقافة مثلما نادى طع حسين مثلا. أما رأيي فهو لم يتغير فأنا لا اعتقد أن العامة أو الناس أو الشعب وهم بهذه الحالة من الغفلة والجهل بقادرين على رفع الغبن عن أنفسهم ولا أحد بوسعه القيام بذلك سواهم. أما التباكي الذي يبديه البعض على مصيرهم فهذا لا يقدم ولا يؤخر من الأمر شيئا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرة اخرى مسؤولية الشعوب عن تخلفها / ابراهيم علاء الدين
|