المضحك المبكي في هذه القصه أن كل هولاء المزايدين على الشعب السوري البطل جميعهم مغتربين يتنعمون باموال الشعب الأوروبي أو الأمريكي الصهيوني هربانين من الجنة الوراثيه. فالاول في فرنسا والاخر في ألمانيا إلى اخره ويعدون كل من لا يقبل بان سورية الحبيبه هي مزرعة الطايفه هم صهيونٍين أو عرعورين ولو كانو من ديانه أخرى. سوال بسيط لماذا لا تعدو للجنه إن كنتم صادقين. واقول للسيد عبد الرضا الولهان شد بهالطلع فيبدو أنك سكران ومن عرق البطه شربان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإعلام الرخيص فوق أشلاء السوريين / ملداء نصره
|