من خلال مقالتك هذه كاكه دانا عرفت بأن قمقم الأنقلابات العسكريه بات كالشبح الأسود يريد الخروج من قمقمه الذي أن خرج ونجح، أقرأ على الميسوبوتوميا السلام ولكن كاكه دانا كيان، ألا تعتبر التستر على متهم مطلوب للعداله كائناً من كان بحد ذاتها جريمه؟، بل اشتراك في جريمة المتهم تكافلياً وتضامنياً لم أسمع ولم أقرأ في التاريخ أن رئيساً لدوله على الكره الأرضيه قام بذلك سوى الرئيس المام وهذه بادره نادره يجب أن تسجل لهُ في مجموعة كينز. تحياتي واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عواصم عراقية في جمهورية الكذب / دانا جلال
|