والان هناك عهود ومواثيق فان تخلى عنها احد لابد من قتاله اما القوانين البشرية وحقوق الانسان كلام كله فش والا لكانوا وقفوا مع فلسطين او مع البوسنة او مع افغانستان او مع العراق الخ وملك اليمين نص تشريعى ابدى ويصلح لكل زمان طالما انا اشتريت الجارية وكتبت له عقد انها ملكى فهى ملك يمينى وهذا الامر غالبا يحدث ايام الحروب وان حدث الان فلا مانع مطلقا ومع ذلك الاسلام يحث عى عتق الرقاب لكن الامر يكون سارى ويوم ان يكون الزمام فى ايد المسلمين سيكون كل ما تنتقضة يا استاذ سامى تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأديان بشرية الهوى والهوية -نحن نتجاوز الآلهة وتشريعاتها (2) / سامى لبيب
|