المتاجرة بالدين بشكليه الطائفي والسياسي ليس بالشيء الجديد ، ولكن الالتصاق بالماضي من خلال إعادة اقتباس هذا الإرث الديني المتخلف عقلياً وفكريا ومحاولة استنساخه في عصرنا الحاضر في كل صغيرة وكبيرة من حياتنا اليومية ...... أنه حقاً لأمر مفجع ومحزن.... أن يصبح لأصحاب هذه العقول المتكلسة والميتة والمنتهية تاريخياً كلمة أو أي دور سياسي أو اجتماعي في قضايا حل أو إدارة مشاكل مجتمعاتنا المبتلية بهذه المخلوقات المريضة والمتسربة من خارج غلاف هذا الكوكب الكوني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعاراتُ والدعاياتُ حسب الزبائن / عبدالله خليفة
|